دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
بوتين يعرض على الشرع التعاون العملي ويؤكد دعمه لوحدة أراضي سورياأونروا" تحذّر: غزة تعود إلى "النقطة صفر" وسط انهيار متسارعغارات إسرائيلية ليلية على جنوب لبنانغارات أميركية جديدة على اليمنابو طير يكتب : الخصوم الذين يهددون حياة الرئيسالملك وولي العهد يتلقيان برقيات بالذكرى السابعة والخمسين لمعركة الكرامةالنشامى ينتصر على فلسطين ويستقبل هدية الكويتجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن توسيع عمليته البرية في قطاع غزة إلى رفحالخارجية ترحب باطلاق سراح المعتقل الأميركي غليزمان في أفغانستانوفيات اليوم الخميس 20-3-2025ولي العهد : كل الدعم وأمنياتنا بالنجاح والتوفيق لعمّي الحبيبحماس: المحادثات مستمرة مع الوسطاء لوقف الحرب على غزةأجواء عاصفة وتحذيرات .. والأرصاد عبر "رم": المملكة تحت تأثير كتلة هوائية باردة .. !!أسعار الذهب محليًا تسجل مستوى تاريخيًا جديدًا.4 مليون دينار الإيرادات المحلية في الشهر الأول من العامترامب يعلن حربا تجارية على الأصدقاء والأعداء سويا .. نخبرك القصة كاملةالبحث الجنائي يُعيد مجموعة من المصاغات الذهبية سرقت من أحد المنازل في محافظة البلقاءارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 506 شهداءحماية المستهلك: تدعو المواطنين الى شراء مستلزمات العيد مبكراالعيسوي: ثبات المواقف الأردنية يعكس التزاماً راسخاً تجاه حقوق الأمة
التاريخ : 2025-03-12

العموش يكتب : جعفر يوقد القدر على نار هادئة

الراي نيوز-  د. سامي علي العموش
يسجل لي بأنني من المتابعين والشغوفين بأداء دولة الرئيس والذي لم يسجل عليه سابقة، هادئ الطبع، صاحب قرار، لا تنقصه الخبرة، يعمل بصمت وكأنه يسابق الزمن في صناعة القرارات، فهو وكما يقال يعقد جلسة مجلس وزراء ثم يقوم بزيارة ميدانية يتلمس من خلالها حاجات الناس، كيف لا؟ وهو صاحب الولاية العامة والمؤتمن والحائز على ثقة مجلس النواب، نعم لم يسجل عليه أي سابقة كشخص وإن كان هناك ضعف في أداء بعض أعضاء الفريق يلمسه المواطن العادي والبعض الآخر أتركه لدولة الرئيس كونه لديه أجندة يريد تحقيقها من خلال فريقه الوزاري، ولكن هناك كثير من الأحداث التي مررنا بها كان هناك بها ضعف أداء وعدم القدرة على تقديم الأردن بالطريقة الصحيحة والتي يجب أن تكون وهذا يعترف به القاصي والداني مما أطر في كثير من الأوقات للاستعانة بخبرات من هنا وهناك لتوضيح موقف البلاد بشكل لا يحتمل التأويل وهذا الضعف يعود إلى عدم التوافق والقدرة على إدارة الأزمة وتشكيل فرق من المؤسسات المختلفة والقادرة على أن تكون حدًا منيعًا في وجه كل الشائعات وهذا الدور لمسه المواطن الأردني عندما تتطلب المواقف وضوح الرؤية، كذلك مررنا بظروف في هذا الرمضان من حيث ارتفاع أسعار بعض المواد الغير المبرر ارتفاعها وكان الأجدر بالتحوط وتوفير مصادر أخرى للاستيراد مثل: مادة الدجاج ومادة اللحوم المرتفعة أسعارها حتى إن المواطن لم يعد لديه القدرة على الشراء ولم يكن هناك لا منهجية ولا سياسة واضحة في التعامل مع هذه الأزمة ونحن ندرك دائما وأبدًا بأن المواطن يعاني ارتفاع الأسعار وشح الموارد وكذلك ما لمسناه من تعامل وزارة التنمية الاجتماعية وسقوطها في مطبات واضحة وجلية أمام الأعين، والمواطن الأردني اعتاد سماع النشرات الجوية وترتيب الأمور بناء عليها إلا أن ما حدث كان مضحكًا وكان هناك أكثر من مصدر للتعامل معه من خلال المواقع الإخبارية وهذا ما أربك المواطنيين وزاد الإنفاق، بالإضافة إلى أن ذلك أدى إلى قرارات منها تأخير الدوام وعدم دراسة الواقع المروري بحيث تكونت لدينا أزمات يصعب حلها في الوقت ذاته، كل ذلك وهناك ملفات أخرى وأجندة طلبها الرئيس من بعض الوزراء إلا أنه لم يسجل له ولا عليها ما يطمح إليه المواطن ولم يعكس رؤية جلالة الملك بأن يكون العمل ميدانيًا وشموليًا مراعيًا فيه المواطن الذي هو مؤتمن عليه، وهنا أؤكد لدولة الرئيس بأن الاستحقاق المطلوب للمرحلة القادمة يتطلب جرأة في القرار وخصوصًا بعدما أمضت الحكومة فترة وهذا يتطلب أن يجري تعديلًا يليق بطبيعة المرحلة الدقيقة التي تمر بها المنطقة فهناك تغيرات كثيرة تتطلب مراجعة وتتطلب إعادة برامج بما يتناسب والوضع الحالي والقادم، أتمنى أن يكون تعديل الرئيس مقنعًا وملبيًا لرغبة المواطنيين في حسن الاختيار، لا بل إنني أراهن فهو مَن عمل مع سيد البلاد ويعرف ويعلم جيدًا كيف يفكر وأنا أؤكد للقارئ الكريم بأنني لا تربطني بالرئيس علاقة إلا أن ما يربطني به هو المسموعية الطيبة التي التمسها في الشارع الأردني وهذا يعني لي الكثير.
أما الجانب الآخر من المعادلة فهو رمضان ومتطلباته والعيد السعيد والعطلة الطويلة ومقتضياتها المالية وهذا بحد ذاته يحمّل دولة الرئيس حملًا كبيرًا باتجاه تأجيل القروض والمستحقات المالية حتى يكتمل العيد ونستطيع ضخ الفرحة في مختلف جوانب الحياة، وأنت تعلم دولة الرئيس بأن هناك نسبة كبيرة من المواطنين لا بل الكثر هم مدينون بقروض للبنوك فتأجيل ذلك يساعد على حركة السوق، وخصوصًا أن المواطن الأردني ينتظر من دولة الرئيس الكثير وهذا حمل كبير أعلم حقيقة العلم بأنه يتطلب تدخل جمعية البنوك والبنك المركزي وجهات كثيرة إلا أن لنا في دولة الرئيس الأمل الكبير بأن يكون جزءًا من السعادة التي تدخل إلى قلب كل مواطن أردني.

 

عدد المشاهدات : ( 2279 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .